حين أتى الحمار من مباحث السلطان
كان يسير مائلا ... كخط ماجلان
فالرأس في انجلترا
والبطن في تنزانيا
والذيل في اليابان!
خيرا أبا أتان؟!
أتقثدونني؟
نعم ..مالك كالسكران؟!
لاثيء بالمره ..يبدو أنني نعثان
هل كان للنعاس أن يهدم الاسنان
أويعقد اللسان؟!
قل عذبوك ..
مطلقا!!
كل الذي يقال عن قثوتهم
بهتان.
بشرك الرحمن.
لكننا في قلق ..
قد دخل الحصان منذ أشهر
ولم يزل هناك حتى الآن!
ماذا سيجري أوجرى
له هناك يا ترى ؟
لم يجري ثيء أبدا
كونوا على اطمئنان.
فأولا :يثتقبل الداخل بالأحضان.
وثانيا:يثأل عن تهمته بمنتهى الحنان.
وثالثا:
أنا هو الحثان!!!!!